من أروع أقوال شيخ الإسلام ابن تيمية

السلام عليكم و رحمة الله
بدون إطالة
إليكم أرع أقاويل لشيخ الإسلام
ابن تيمية
الاحتياط أحسن ما لم يفض بصاحبة إلى مخالفة السنة، فإذا أفضى إلى ذلك فالاحتياط ترك هذا

الاحتياط المستدرك علم الحلال والحرام يتناول الظاهر والباطن، فكان الأعلم به أعلم بالدين
من كان إيمانه أقوى من غيره، كان جنده من الملائكة أقوى-النبوات في
المخلوقات من لطف الحكمة التي تتضمن إيصال الأمور إلى غاياتها بألطف الوجوه
تعارض
دلالات الأقوال وترجيح بعضها على بعض بحر خضم
لا إله إلا الله: أحسن الحسنات

أهل السنة في الإسلام ؛ كأهل الإسلام في الملل ما تركه
صلى الله عليه وسلم – من جنس العبادات. . فيجب القطع بأنه فعله بدعة وضلاله كل علم دينٍ لا يطلب من القران فهو ضلال الاستقامة وسمعته يقول في السؤال: هو ظلم في حق الربوبية ، وظلم في حق الخلق ، وظلم في حق النفس
مدارج إذا عدم الظل فسد الأمر كعدم سر الربوبية التي بها قيام الأمة الإنسانية ( السلطان ظل الله في الأرض ) مجموع
النفي ليس فيه مدح ولا كمال، إلا إذا تضمن إثباتاً الولاية لها ركنان : القوة والأمانة، فالقوة في الحكم ترجع إلى العلم والعدل في تنفيذ الحكم، والأمانة ترجع إلى خشية الله تعالى المستدرك من أراد أن يبهر المتكلم في هذ؛ فليكثر من النظائر التي يصل فيها الكلام العام أو المطلق بما يخصّه ويقيِّده لابد أن يكون مع الإنسان أصول كلية يرد إليها الجزئيات، ليتكلم بعلم وعدل ثم يعرف الجزئيات كيف وقعت، و إلا فيبقى في كذب وجهل في الجزئيات، وجهل وظلم في الكليات منهاج السنة
رضي الله عن شيخنا أبي العباس حيث يقول: إن كان نصباً حب صحب محمد فليشهد الثقلان أنى ناصبي مدارج الملك
الظالم لابد أن يدفع الله به من الشر أكثر من ظلمه.
حقوقه
صلى الله عليه وسلم- علينا بعد موته ، أكمل منها في حياته الرد على البكرى
سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله يقول: فضل عموم الدعاء على خصوصه كفل السماء على
الأرض بدائع من فصّل الجواب فقد أصاب كل علم دينٍ لا يطلب من القران فهو ضلال الاستقامة
من لم يعرف إلا قول عالم واحد وحجته، دون قول العالم الآخر وحجته؛ فإنه من العوام المقلدين، لامن العلماء الذين يرجحون ويزيفون الإنكار
بالقلب واللسان ، قبل الإنكار باليد. وهذه طريقة القرآن. السابق ( ص 57 السابقون
المقربون أتباع العبد الرسول ، والمقتصدون أهل اليمين أتباع النبي الملك الولاية الحب، وأصل العداوة البغض القول في الصفات كالقول في الذات ليس في الأمة أعظم تحقيقاً المتوحد من هذه الأمة؛ قاعدة في المحبة
سمعت شيخ الإسلام ابن تيميه - رحمه الله يقول: فضل عموم الدعاء على خصوصه كفل السماء على
الأرض بدائع الإلتفات زيغ ، والتطلع إلي ما أمام المنظور: طغيان ومجاوزة. فكمال إقبال الناظر على المنظور
ألا يصرف بصره عنه يمنة ولا يسره ولا يتجاوزه مدارج من كذّب بالحق صار إلى الشك، ومن صدق بالباطل صار إلى الشطح مستفاد من منهاج السنة عن الناظر من تكلم في الدين بلا علم كان كاذب، وإن كان لا يتعمد الكذب
آفة الكذب الجهل - منهاج السنة أكثر اختلاف العقلاء من جهة اشتراك الأسماء - الجواب الصحيح العلم لابد فيه من نقل مصدَّق، ونظر محقَّق. الرد على البكري و لا يَنْفَقُ الباطل في الوجود إلا بشَوْبٍ من الحق- مجموع الفتاوى قصة إبراهيم في علم الأقوال النافعة عند الحاجة إليه، وقصة يوسف في علم الأفعال النافعة عند الحاجة إليها

فلا تمر كشبح

فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله

اخى العزيز موضوعك فى غاية الروعة

اولا موضوعك يحتاج لتنضيم اكثر

كما اطلب من مشرفين هذا القسم تنظيم الموضوع
لإتاحة فرصة للأعضاء بقرائته

شكرا لكم

بارك الله فيك أخي على الموضوع
لقد تم تعديل الموضوع
و أرجو منك أخي تنضيم مواضيعك في المستقبل
فقد سبق أن قمت بتعديل موضوع سابق
و جزاك الله خيرا على مجهوداتك
واصل تميزك

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

» أقوال من هنا و هناك
» من أقوال علي بن أبـي طـالـب‏
» من أقوال السلف الصالح
» متى يحل الكذب فى الإسلام؟
» أقوال رائعة لشيوخ أمتنا الإسلامية....